هناك
حوالي 9000 وفاة
سنويا في
الولايات
المتحدة
الأمريكية
يمكن تجنب
حدوثها في
حالة استخدام
أجهزة
استشعار
الكحول
لسائقي
السيارات, ذلك
بناء على
احصائيات
معهد التأمين
لسلامة الطرق
السريعة. وهذا
ما دفع شركة QinetiQ North America
بالتعاون مع
إدارة
السلامة
المرورية
ومصنعي
السيارات إلى
تطوير حساسات
تعتمد على
اللمس والشم
والتي يمكن
وضعها
بالمكان
الملائم بعجلة
القيادة
ومفتاح
الإشعال
بالدفع لتقوم
لحظيا (في
الحال) بقياس
تركيز الكحول
في الدم لدى
السائق. حيث
تقوم
الحساسات
ذاتيا بتحليل
نفس السائق أو
ملمس جلد
السائق
لتحديد ما إذا
كان السائق
صالح لقيادة
السيارة. ففي
حالة أن نسبة
الكحول في
الدم أعلى من
الحد المسموح
به 0.08 %, فإن
المحرك سوف
يدور ولكن
السيارة لن تسير.
الجهاز
في مرحلة
الاختبارات
وسوف يركب في
سيارات
الاختبار
بنهاية عام 2013. في
حالة نجاح
التجارب, فإن
الجهاز سوف
يركب بالسيارات
في خلال من
ثمانية إلى
عشرة أعوام.
هذا
النظام سوف
يعمل ذاتيا
ويعتبر تطوير
للأجهزة
المركبة ببعض
السيارات
والمشابهه في
الفكرة والتي
تتطلب من
السائق النفخ
في أنبوب جهاز
لتحديد حالة
السكر لديه,
وفي حالة تعدي
النسبة
المسموحة
فإنه يتم
إيقاف نظام الأشعال
للمحرك عن
العمل, كما هو
الحال بجهاز
تويوتا
لتحليل النفس
لإيقاف نظام
الإشعال للمحرك).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق